للعجز أو الضعف الجنسي أسباب نفسية وأخرى عضوية ووظيفية (فيزيولوجية)، وهناك أسباب غير واضحة ومجهولة العلة.
أولاً: الأسباب النفسية:
أبرز الأسباب النفسية الأكثر شيوعاً تتلخص بالتالي:
ـ الخوف من فشل العمل الجنسي والإخفاق في إيصاله إلى نهايته السعيدة.
ـ إفراط في العمل والجهد الفكري.
ـ التعب والإرهاق، ضياع الأمل، القلق، التوتر، الشعور بالذنب، الكآبة، وحالات الاكتئاب، والإحباط واليأس.
ـ آلام المرأة عند المجامعة.
ـ الخلافات العائلية والزوجية.
ـ المشاكل المالية والاجتماعية والاقتصادية، والظروف الحياتية والمعيشية القاسية.
ـ أسلوب الحياة اليومية.
ـ الحرب والمعارك وتأثيراتها النفسية.
ـ نفور نفسي من الأعضاء التناسلية للمرأة.
ـ الإثارة غير الكافية والنقص في الهياج الوضعي.
ـ إرهاق في مركز الأعصاب.
ـ إستعمال الواقي الذكري (الكبوت) خاصة الإنكليزي.
ـ البرودة الجنسية وعدم تجاوب الشريك.
ثانياً: الأسباب العضوية:
أهم الأسباب الفيزيائية للعجز الجنسي هي:
ـ تعاطي الأدوية والعقاقير، خاصةً تلك التي توصف لعلاج ارتفاع ضغط الدم والأدوية المهدئة والمسكّنة والمنوّمة والمضادة للاكتئاب النفسي. كذلك نذكر أدوية علاج قرحة المعدة، والعقاقير المخفضة لنسبة الكولسترول والدهنيات في الدم، وتلك المستعملة لمعالجة هبوط القلب، والأدوية التي تعطى بهدف العلاج النفسي والمضادة للهرمونات، أو الموصوفة لمعالجة أورام البروستاتا وغيرها.
ـ الإفراط والإدمان على المخدرات والكحول والتدخين والكولا.
ـ الآلام المختلفة: ألم الرأس، الشقيقة...
ـ عدم كفاية الأعصاب المغذية للقضيب، الناجمة عن عمل جراحي، أو بسبب التعرض لصدمة أو حادث ما، أو نتيجة وجود ورم في القضيب، أو مرض السكر.
ـ عدم كفاية وقصور الأوعية الدموية المغذية لعضو الرجل (نتيجة لالتهابات الشرايين مثلاً...).
ـ التهابات القضيب وعدم كفاءته، أي عدم تمكن الرجل من إدخال عضوه في مهبل المرأة الناتج عن التهابات في القضيب أو مداخلة جراحية.
ـ ضعف الغدد الجنسية.
ـ أمراض مزمنة: السل، السكري، تلف صمامات القلب...
ـ إصابات العمود الفقري والحوض.
ـ الأمراض الجنسية والتناسلية والزهرية: السفلي، القرحة الرخوة، السيلان، التعقيبة...
ـ الضرر في الأعصاب والأوعية الدموية، نتيجة إجراء عملية جراحية على غدة البروستات أو المعي المستقيم أو المثانة أو القولون وغيرها من أعمال جراحة البطن.
ـ التصوير الشعاعي بالأشعة المجهولة لأعضاء الحوض.
ـ إرتفاع ضغط الدم الشرياني.
ـ تصلب الشرايين.
ـ انسداد الشرايين التاجية.
ـ أمراض الأوعية الدموية (الشرايين والأوردة).
ـ حالات خلل في الأعصاب والأوعية الدموية المغذية لقضيب الذكر.
ـ تليّف النسيج الإسفنجي للعضو (مرض البيروني).
ـ البول السكري.
ـ أمراض الجهاز الهضمي والكبد.
ـ سرعة تسرب الدم من القضيب الناجمة عن ممارسة العهادة السرية (الاستمناء) بكثرة، أو التدخين أو استعمال البخّاخ أو الكريمات على القضيب بغية إطالة أمد الإنتصاب، ولها أيضاً أسباب مجهولة.
ـ أمراض القلب المختلفة.
ـ الذبحة الصدرية.
ـ إلتهاب البروستاتا (غدة الموثة).
ـ الالتهابات المختلفة للجهاز البولي: إلتهاب المثانى، إلتهاب مجرى البول (السيلان، السفلس...).
ـ تقلص العضو الذكري بسبب قلة استخدامه بانتظام، فيصاب بالضمور والرخاوة، ومشكلة الارتخاء تميز العاجزين جنسياً.
ـ إرتفاع مستوى الكوليسترول والشحميات (الدهنيات) في الدم.
ـ الإفراط في ممارسة الجنس.
ـ العمليات الجراحية التي تجري على الأجسام الليفية.
ـ استئصال الحويصلات المنوية والكهفية للقضيب.
ـ السُمنة.
ـ إنسداد شرايين وأوردة العضو لأسباب عديدة، بحيث تمنع وصول وتدفق الدم إليه.
ـ أمراض العظم والمفاصل والعضلات: الحوادث المختلفة يمكن أنة تؤدي إلى مرض الكساح، وبالتالي إلى خلل في العمود الفقري والنخاع الشوكي، مما يؤثر سلباً على عملية الانتصاب.
ـ الإفراط في تناول المنبهات (كالشاي والقهوة والكولا)، البهارات، الأفاويه، إذ إن استعمالها المفرط يضعف الإنعاظ، بينما استخدامها المعتدل يقويه.
ـ أمراض الرئتين.
ـ أمراض الدم.
ـ أمراض الجهاز العصبي: الشلل، داء النقطة...
ـ الشيخوخة.
ـ إنخفاض هرمون الخصية المسمى تستوستيرون يسبب ضعف النعوظ.
ـ ضمور الغدة النخامية وقصور أو زيادة إفراز الغدة الدرقية.
ـ زيادة البرولاكتين (هرمون الحليبين).
ـ إرتفاع معدل الهرمون الأنثوي (الإستروجين).